احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أنتشي رائحتك أيّها الموت ...


أتوق لأنفاسك وتعتليني رعشة بكاءوالآن أجول رضاك في حضرة السماءلمّ شوقي بذراعيك .. واحتضن ألميفلم يبكيني بعد سوى فراقك وأروقة مبللّة بعد الشتاء أتوق لرؤياك .. نعم رؤياكوبالرغم من دعائي لنفسي بالشفاءإلا إنني ممتنة لداء سيريني إياكوينقل جثتي من أرض الأماني إلى نشوة اللقاء أشكرك كفني .. أشكرك نعشيوتلك الدموع خلفي .. رحمة ودعاء إني أتوق تلك الرعشة.. رعشة البكاءوأخاف أن تسبقني يداي بعد ذكراك .. أنوي الرحيل الآن .. وروحي خاطرة للبقاءخلفي أناس أردت ألا أخذل وجودي بينهم               أحبهم .. أحبهمفهم ضحكة ... اقرأ المزيد

Articles

أنا عربيّ ... ونحن جميعا مسلمون

 حين تلتمسني الرعشة وأضحكحين تراك عيناي أميّ وبالدموع تغرق       حين أكون أوّ لا أكون ..يمتلكني هوس البحث والجنونوقليلا من حدق العيون ! ...كي تبقى بداخلي ضحكة .. لأعرف من أكون***أنا انسان من بدء التكوين ..تعتليني رائحة التراب والليمونيأكل فمي خبزا !ويتكأ كتفي ها هنا على غصن الزيتونثم يجلس جسدي على مرفأوكأنّ فيني فطرة كيّ أقرأ    أنا عربيّ ... ونحن جميعا مسلمونويعد السؤال برفقفعقلي مغيّب وقلبي يخفقوالحيرة فوق الجبين تبرق !فأنا الذي صنع مجدا وتاريخا يهابه الكافرونفهم أقل من كونهم ... اقرأ المزيد

Articles

أمي وماذا أنا لولاكِ ... ؟!؟


رائحة من خلف العناء تأتيني .. وتضميني طفلا عابثا يلهو بشعرَكِ فتتركيني أسرّح الأمل وأجدل الخجل ومن لمس شفتيكِ تُفرحيني .. أمّي وماذا أنا لولاكِ؟!؟  ... أشقى أم في اليأس أبقى .. مريضا يهذي اسمكِ كيّ بالدفء تُشعريني ؟! أنا لا أخاف البرد قربكِ ولا أجد همّا سوى بُعدكِ فاسمعي صوتي وأنقذيني أمّي وماذا أنا لولاكِ؟!؟  ... حين أغضب تلوميني .. وحين أبكي تُضحكيني أركض في زوايا البيت وأتفقد الطرقات أمن أحدٍ رأى أمّي ..؟ والله إنّ الشمس فيكِ تُغريني .. وترشد قلبي ( أين أنت ؟..؟ ) وأعودُ بكِ فرحا وبين يديك تمتلكيني أمّي ... اقرأ المزيد


Articles

ليتنا لم نكبر ...

  قالت : أتمنى العودة … الى الوقت ..
الذي كان فيه الحٌب الوحَيد هُو:
حُضن أمي فقط !!
وعندما كآن بطلي هُو:
جدي .. !
وكآن الشَيء الوحيدْ الذي يُكسَر هُو
: الألعاب ..!!
وعِندمَا كَآن أعلى شَي في الأرضْ
♥ أكتاف أبي .. !
والشَيء الوحَيد الذي يُؤلم هو :
جُرح في رُكبـتي !
وكَان الوداع يعني فـقَـط :♥ الوداعُ الى غدا   فقال : الجروح تلاشت 
أكتافي و أكتاف أبي تساوت
بالبعد و القرب
وتلك هي الألعاب قد وضبت  ووضعت للزينة أو للذكرى لا أعلم
جدي فارق الحياة و مضى والأمنيات معه مضت 
بت أشفق على حضن أمي
من همومي ... اقرأ المزيد

Articles

ذكراك .. صديقي

من المؤسف أن يتحول محبيك إلى كارهين ... في حين.. قدمت لهم كلّ ما تملك لكن هذه هي أصول اللعبة.. "يوم لك ويوم عليك" وليعلموا.. أنّهم لا زالوا أحباب قلبي وحبي لهم أسير و رهين ... ولو كانت أيامهم كتلك التي أعيش لما احتمل حالهم حالي المسكين ... وليتذكروا ما كنت عليه.. ولتنطق أفواهم حقّا معلوما ولو فعلوا لما كانوا بطغيانهم مقيدين ... ولو اجتمعت الأنس والجنّ وكلّها سيّارة كالبراكين ... على الأرض سيقرؤون بعدي ويتمنون لو كنت بينهم الحين ... أنا الآن أحتضر موت الروح لا جسد يعاني ولا داء بالدواء ... اقرأ المزيد